رئـيـس تـيـار الـتـوحـيـد الـعـربـي ⁧‫وئـام وهـاب لــ “بـانـورامـا الـيـوم”‬⁩ :

بدأت عملية تحرير القدس ونحن امام اسلوب جديد من العمليات العسكرية وابواب مرحلة جديدة.

الشهيد سليماني يحاصر الاحتلال الاسرائيلي بكثير من اللمسات التي وضعها على هذه المقاومة الذي احتار العدو حتى في معرفة هويتها.

السيد نصر الله بادر ووقف وراء الدولة وتحقق هذا الانجاز الكبير بعد سنوات من الحصار الحقيقي.

كان هناك ضغط حقيقي على لبنان في ملف الترسيم.

المعادلة التي ارساها السيد كانت دقيقة للغاية.

هناك صعوبة للإسرائيلي بأن يقوم بالحرب.

فيلتمان هددني في مكتبي عام 2004.

لا تطبيع بين لبنان والعدو الاسرائيلي.

عمق المقاومة اصبح في كل المنطقة.

اداء الرئيسين عون وبري كان ممتازاً في الترسيم.

وحدة موقف الدولة عجلت في اتفاق الترسيم.

حوض انابيب الترسيم ستكون هادئة لأن هناك قراراً كبيراً في ذلك.

الجيش اللبناني سوف يتعزز والامن سيتعزز.

المقاومة ستقوى اكثر لانها اصبحت امن وامان لللبنانيين الذين يريدون استثمار ثروتهم.

هوكستين كان يتعطى باستهزاء مع المسؤولين اللبنانيين، وبعد موقف السيد اصبح هوكستين جدياً في ملف الترسيم.

الشكر الاساسي للمقاومة التي حققت الموضوع.

الرئيس الحريري ماض في ترشيح سليمان فرنجية.

احاول التحرك بمبادرة شخصية للوصول الى توافق حول رئاسة الجمهورية.

احب ان يأتي سليمان فرنجية الى الرئاسة وهو رجل شهم ومعه 54 صوت وجبران باسيل 18 ليصبح العدد 72.

من يستطيع ان يرعى موضوع الرئاسة هو السيد نصرالله وهو الوحيد الذي يعطي الضمانات ويكون هناك التزام فيها.

السفير السعودي لا يستطيع الغاء الرئيس سعد الحريري.