غرّد النائب السابق فارس سعيد عبر حسابه على “تويتر” كاتبا: “ستحاول السلطة و من خلفها حزب الله” إقناع” الراي العام ان ما يحصل هو “اتفاق” بين لبنان و الامم المتحدّة حول الترسيم.
الحقيقة انه اتفاق لبناني اسرائيلي ايراني (موافقة حزب الله) بضمانة الامم المتحدّة.