قال الإعلامي المصري أحمد موسى، إن الحرائق بثلاث كنائس في البلاد تطرح التساؤلات حول هل أن “الدولة ترغب في إخفاء الحقيقة، وهل لها مصلحة فى حدوث الحريق، وتقول سبب غير الحقيقة؟”.
وقال موسى عبر “صدى البلد”، إن الدولة حريصة على كشف الحقائق للرأي العام في كل الأزمات.
ولفت إلى أن الحرائق الحرائق التي حدثت في الكنائس، يقوم بفحصها رجال الداخلية والنائب العام، ولا يحق لأي جهة أخرى أن تتحدث، وطالب بعدم الاستماع للشائعات.
المصدر: “صدى البلد”