كتبت الناشطة الاجتماعية كاتيا السيد عبر حسابها الخاص على فيسبوك مناشدة للوقوف الى جانب عبدالله بعد توقيفه، وقالت :”كم مرة طالبكم بحقه وتعبه وماله ؟؟
كم مرة إنحرقت أعصابه على دفعة مستجلة ؟
كم مرة إحتاج مبلغ وما قدر يأمن؟
كم مرة نام مقهور؟
كم وكم وهو الأعلم بظروفه….
كم مرة تعاملتوا مع الناس بقلة أخلاق وضمير وبوقاحة؟
كم مرة ذليتوهم على أبواب المصارف من بعد ما حجزتوا على ودائعهم يا ولاد الحرام؟؟
كم مرة يا فراعنة العصر الوقحين زعبتوا الناس وهددتوهم كأنوا إنتوا لبدكم أموال منهم ما هني؟؟
كم مرة لم تحترموا به القضاء ولا القانون ولا الدستور يا عواهر العصر؟
الحريّة لبطل جب جنين..
فات عالبنك هدد بحرقوا
أخد وديعتوا 50 ألف دولار و سلمها لأهلوا
وسلم حالوا للدرك ..”