بعد إقامته في دولة عربية سياحية هرباً من الركود الذي يشهده مجال الدعارة السرية، قررت مغنية لبنانية التواصل مع قواد مشهور، لعله يساعدها في الدولة العربية في تأمين الزبائن مقابل حصوله على عمولات مالية عالية.
المغنية مارست الجنس مع تاجر النساء، وبدأت العمل تحت إشرافه، لكن طلاب المتعة الذين يؤمن لهم الرجل الفتيات، ليسوا من مستوى رجال الأعمال، وهم مجرد سواح، يبحثون عن القليل من الليالي الحمراء، بمعنى أن المدخول المالي من خلالهم، ليس بالقدر الذي تطمح الفنانة أن تحصل عليه.
القواد بات ينظم رحلات من دولة إلى أخرى، تتضمن خدمات جنسية، إلى جانب خدمات أخرى، يحصل من خلالها على أتعابه التي حولته إلى صاحب حسابات مصرفية خارج لبنان.
المصدر: ” الفن “