العلاقة الجنسية الإيجابية تحرر الشريكين من المخاوف والأحكام المسبقة، وتساهم في خلق المتعة، وتحفّز المرأة والرجل على مقاربة موضوع العلاقات الجنسية كتجربة بناءة، وتساهم في إختبار علاقة غير تقليدية، وإكتشاف وضعيات جديدة، وأحاسيس مختلفة.
إليكم بعض النصائح للحصول على علاقة جنسية إيجابية:
الحشرية
للتمتع بعلاقة جنسية إيجابية يوجد العديد من الوسائل، التي تساعدك للإطلاع على كل ما هو جديد من معارض، محاضرات وأفلام.
الجنس ليس فقط إيلاج، قذف ومداعبات، هو أيضاً الوعي لإكتشاف رغبات جديدة في الوقت الحاضر وفي الأيام والأسابيع المقبلة.
الجرأة
مداعبة الشعر، همس في الأذن، قبلة طويلة غير متوقعة، نظرة ثاقبة، لا تنتظري مبادرة الشريك، خذي أنتِ المبادرة لتثبيت ثقتك بنفسك ولإثارة جنون الشريك.
الصحة
انتبهي الى صحتك. إذا كنت تتألمين أثناء الإيلاج استشيري الطبيب، واحمي نفسك بواسطة الواقي من الأمراض التناسلية. الصحة الجنسية ضرورية قبل وبعد العلاقة.
التحاور
لا تخفي إزعاجك. الخوف من عدم إرضاء الشريك لا يؤدي الى المتعة. يجب أن تعبري عن رأيك وألمك، ومن الضروري التحاور بما يتعلق بالوضعيات الجديدة، أو بأي من رغبات الآخر الجديدة التي تخشينها.
المشاركة
إبحث عن المتعة. إكتشف المداعبة التي ترضيك وإقترحها على الشريك، وكن مستمعاً لرأيه ورغباته.
المقارنة
لا تقارن علاقتك الجنسية بتجارب الأصدقاء، فلكل رغباته وأحاسيسه.
الكمال
لا تسعى إلى الكمال. إستمع الى حدسك، ولا تقلق إذا لم تحصل على النشوة. وإذا لم تكن راضياً عن حياتك الجنسية، لا تتردد في إستشارة طبيب متخصص قادر على أن يحل مشكلتك.
الأحكام
لتكون مرتاحاً مع نفسك ومع حياتك الجنسية، لا تحكم على نفسك وعلى الآخرين، ودعهم يعبرون عن رأيهم.
الإستماع
إستمع الى الشريك ورغباته، تحاور معه، وحاول التوصل إلى تفاهم على صيغة ترضي الطرفين.
المصدر: ” الفن “