بعدما تأكدت علاقة النجمة العالمية جينيفر لوبيز بالنجم العالمي بن أفليك، ظهرت الأولى بقميص أكبر من مقاسها، كانت إلتقطته عدسات مصوري “الباباراتزي”، وإتضح أنه يخص بن.
وشوهدت جينيفر بإطلالة كاجوال، وهي تغادر منزل حبيبها بن بحي برينتوود في مدينة لوس أنجلوس الأميركية.
وقد ارتدت قميص أكبر من مقاسها، الذي ظهر به بن في أيار/مايو الماضي، حسب موقع “ديلي ميل” البريطاني.
يذكر أن جينيفر وبن شوهدا في العلن وهما بوضع رومانسي، في ضاحية ويست هوليوود، فيما لفا ذراعهما حول بعضهما، أثناء إنتظارهما الجلوس في أحد المطاعم الواقع في فندق فاخر.
وتعتزم جينيفر لوبيز ترك منزلها في ميامي، حيث كانت تعيش مع خطيبها السابق أليكس رودريغيز، لتتوجه للعيش في لوس أنجلوس، بالقرب من حبيبها بن أفليك.
المعلومات الجديدة كشفها E! News أن بحسب مصدر موثوق الذي قال إن :”جي لو قامت بحزم أمتعتها من العقار الفخم الذي كانت تعيش فيه في ميامي، وتوجهت إلى مدينة الملائكة مع توأمها إيمي وماكسيميليان ، 13 عامًا ، من زوجها السابق ، مارك أنتوني”.
وأضاف المصدر: “ستتواجد جينيفر بين لوس أنجلوس وهامبتونز هذا الصيف ، لكن لوس أنجلوس ستكون قاعدتها”، وهي تبحث عن مدارس لولديها في الخريف”.
وأكدت المصادر أنه لم يحن الوقت لتسكن مع أفليك في بيت واحد لأن انفصالها عن اليكس كان قاسياً على الأولاد.
لوبيز التي ألغت خطوبتها من رودريغيز في أبريل بعد أربع سنوات معًا ، تبحث عن سجل نظيف. والآن بعد أن أعادت إحياء علاقتها الرومانسية مع خطيبها السابق بن أفليك مؤخرًا.
وشوهدت جينيفر الأسبوع الماضي وهي تبحث عن مدرسة لتوأمها، وربما تسعى أن يكون أولادها وأولاد بن في نفس المدرسة، وهي تعلم أن أولادها بحاجة للوقت للتأقلم مع الوضع الجديد وبحاجة أيضاً للإستقرار.
هذه قصة الساعة الفضية
ويبدو أن بن لم يتخط سابقاً إنفصاله عن جينيفر، اذ ظهر في الصور وهو يرتدي الساعة الفضية، التي أهدته إياها عام 2002، عندما بدآ بالمواعدة لأول مرة.
وحسب المعلومات المتداولة لا زال بن يحب جينيفر، على الرغم من أنه واعد العديد من النساء، منذ أن إنفصل عنها ولم يتقبل أنها تزوجت من الفنان مارك أنتوني، في عام 2004.
بين عامي 2002 و2004، كانبن أفليك وجينيفر لوبيزهما الحبيبان الأكثر شهرة، وكانت الصحف جميعها مهووسة بتحركاتهما، خلال علاقتهما، التي دامت 18 شهراً قبل الإنفصال.
من جهته صرح بن في عام 2006، أن إيرادات أفلامه السيئة كانت السبب في الإنفصال عن جينيفر.
المصدر: ” الفن “