أخبار عربية – (واشنطن)
واجه الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الجمعة، عاصفة من الانتقادات على “تويتر” بعدما هاجم المرأة التي تتهم مرشحه إلى المحكمة العليا بالاعتداء عليها جنسياً، وانتقدها لانتظارها سنوات قبل أن تكشف ذلك.
وأدى موقف ترمب هذا إلى ظهور وسم #لماذا_لم _أُبلّغ (#WhyIDidntReport) على “تويتر” ووصوله إلى المرتبة الأولى في الولايات المتحدة.
وبعد ظهر الجمعة كان الوسم الجديد الذي يذكر بوسم #أنا_أيضاً (#MeToo) في المرتبة الأولى لـ”التوجهات” الأميركية على الموقع الاجتماعي بعد تدفق كثيف لتغريدات تستخدمه.
وتراكمت عشرات آلاف التغريدات التي تتضمن شهادات نساء قلن إنهن وعلى غرار كريستين فورد صمتن لفترة طويلة حول تحرش أو اعتداء جنسي تعرضن له.
وكان بين الموقعات أسماء معروفة في حركة #أنا_أيضاً التي تهز الولايات المتحدة منذ عام تقريباً على غرار الممثلتان آشلي جاد وأليسيا ميلانو.
